تعليم الصم أمثلة على

• وكان الهدف منه هو منع لغة الإشارة من تعليم الصم.
• وكان الهدف منه هو منع لغة الإشارة من تعليم الصم.
• تعمل هذه المنظمة على تعزيز لغة الإشارة الصومالية وتعليم الصم وحقوق الإنسان.
• وأثناء انعقاد المؤتمر، كان هناك 12 متحدثًا قدموا آراءهم عن موضوعات ذات صلة بتعليم الصم.
• وأثناء انعقاد المؤتمر، كان هناك 12 متحدثًا قدموا آراءهم عن موضوعات ذات صلة بتعليم الصم.
• في عام 1815، سافر وزير بروتستانتي أمريكي، توماس هوبكنز غالوديت، إلى أوروبا للبحث في تعليم الصم.
• في عام 1815، سافر وزير بروتستانتي أمريكي، توماس هوبكنز غالوديت، إلى أوروبا للبحث في تعليم الصم.
• يؤثر هذا الشيء بشكلٍ كبيرعلى تعليم الصم من حيث إلغاء لغات الإشارة لصالح التواصل القائم على اللغات المنطوقة وأكثر قبولًا للأشخاص السليمين.
• بعد تمرير القرار في عام 1880, تحولت المدارس في البلدان الأوروبية والولايات المتحدة إلى استخدام علاج أمراض التخاطب بدون لغة الإشارة كطريقة لتعليم الصم.
• بعد تمرير القرار في عام 1880, تحولت المدارس في البلدان الأوروبية والولايات المتحدة إلى استخدام علاج أمراض التخاطب بدون لغة الإشارة كطريقة لتعليم الصم.
• شكلت الأيديولوجيات الخاصة بهذا النوع من التمييز منهاجًا لتعليم الصم، وبسبب أن الصم يمثلون 1٪ من السكان، فإن المعلمين أقل استعدادًا للعمل مع احتياجات الطلاب الصم أو ضعاف السمع.
• وقد كان المؤتمر الدولي الثاني لتعليم الصم (الذي يُعد في الحقيقة، بالرغم من اسمه، المؤتمر الأول) عبارة عن اجتماع دولي لمعلمي الصم من سبعة بلدان على الأقل.
• اخترع ألكسندر غراهام بيل فيما بعد نظامًا آخر للإشارات المرئية عُرف أيضًا باسم الكلام المرئي، بيد أن هذا النظام لم يستخدم رموزًا مكتوبة على ورقة لتعليم الصم كيفية نطق الكلام.
• وبصفته أستاذًا لعلم وظائف الأعضاء الصوتي بجامعة بوسطن ، كان بيل يشارك في تدريب المعلمين على فن تعليم الصم كيفية التحدث وتجربة مع ليون سكوت فونوتوجراف في تسجيل اهتزازات الكلام.
• وغالبًا ما يتم استخدام الحروف الهجائية اليدوية هذه (والمعروفة أيضًا باسم أبجديات الأصابع أو أبجديات اليد) في تعليم الصم، وتم اعتمادها فيما بعد على أنها جزء متميز في عدد من لغات الإشارة في جميع أنحاء العالم.
• قام كل من ألكسندر جراهام بل وإدوارد مينر غالوديت, وكلاهما من الشخصيات الأمريكية البارزة في تعليم الصم, بمناقشة فعالية التعليم الشفوي وحده مقابل التعليم الذي تحققه لغة الإشارة كوسيلة للتواصل البصري، وقد وصلت هذه المناقشة ذروتها في مؤتمر ميلان عام 1880 الذي مرر ثمانية قرارات تتعلق بتعليم الصم.
• قام كل من ألكسندر جراهام بل وإدوارد مينر غالوديت, وكلاهما من الشخصيات الأمريكية البارزة في تعليم الصم, بمناقشة فعالية التعليم الشفوي وحده مقابل التعليم الذي تحققه لغة الإشارة كوسيلة للتواصل البصري، وقد وصلت هذه المناقشة ذروتها في مؤتمر ميلان عام 1880 الذي مرر ثمانية قرارات تتعلق بتعليم الصم.
• قام كل من ألكسندر جراهام بل وإدوارد مينر غالوديت, وكلاهما من الشخصيات الأمريكية البارزة في تعليم الصم, بمناقشة فعالية التعليم الشفوي وحده مقابل التعليم الذي تحققه لغة الإشارة كوسيلة للتواصل البصري، وقد وصلت هذه المناقشة ذروتها في مؤتمر ميلان عام 1880 الذي مرر ثمانية قرارات تتعلق بتعليم الصم.
• قام كل من ألكسندر جراهام بل وإدوارد مينر غالوديت, وكلاهما من الشخصيات الأمريكية البارزة في تعليم الصم, بمناقشة فعالية التعليم الشفوي وحده مقابل التعليم الذي تحققه لغة الإشارة كوسيلة للتواصل البصري، وقد وصلت هذه المناقشة ذروتها في مؤتمر ميلان عام 1880 الذي مرر ثمانية قرارات تتعلق بتعليم الصم.
• ورغم أن تلك الطريق لاقت حماسًا شديدًا في المؤتمر العالمي الثاني لتعليم الصم في ميلان بإيطاليا عام 1880, بعد عشر سنوات من استخدامه في تعليم الصم، فقد وجد أن الكلام المرئي ثقيل، وبهذا يكون عبئًا على تعليم الصم الكلام مقارنة بأساليب أخرى, وبهذا انتهى استخدام تلك الطريقة.